من الأشكال الأخرى للمحتوى الموسوعي الذي يجعل من موقعك مصدر مهم للمعلومات في مجالك أو تخصصك هو أدلة العمل والكتيبات المتخصصة، والتي من شأنها أن تبرز علامتك التجارية كواحدة من الجهات الموثوقة للتعرف إلى موضوعات مختلفة على صلة بتخصصك ومن ثم زيادة فرص الإشارة لمحتواك هذا من قبل صناع المحتوى الآخرين.
تأتي هذه الروابط من إدراج عملك في أدلة الأعمال المحلية أو المواقع التجارية تعتبر روابط الملفات التجارية مهمة، حيث تساعد في تحسين ظهورك في نتائج البحث المحلية، وتعزز من مصداقيتك لدى العملاء المحتملين.
يعد إنشاء روابط باك لينك عالية الجودة أمر ضروري لزيادة ظهور علامتك التجارية، وتوجيه حركة الإحالة، وتعزيز ترتيب موقعك في محركات البحث.
حاول دائمًا أن تحصل على روابط دوفلو من مواقع معروفة وموثوقة، مثل المواقع الإخبارية أو المدونات الكبيرة؛ لأن هذه الروابط ليست فقط لتحسين ترتيبك في محركات البحث، بل الامارات أيضًا لجذب زوار يهتمون بمحتواك.
لا تقتصر فائدة المقالات الموسوعية الدسمة والغنية بالمعلومات والتفاصيل بأنها تمنحك ترتيب جيد في نتائج محركات البحث، بل كذلك تُظهر علامتك التجارية بأنها الجهة الأكثر خبرة ومعرفة ودراية بهذا المجال وسيمنحك ذلك ميزة إضافية نور أمام منافسيك.
يمكنك أنت كذلك استخدام الانفوجرافيك للحصول على باك لينك عالي الجودة من مواقع ومنصات نشر مختلفة، ابحث عن المواضيع الشائعة وحديث الساعة في دائرة نشاطك وألف قصة مصورة على شكل انفوجرافيك ومن ثم قم بنشرها على قنواتك التسويقية المختلفة.
فعلا الروابط الخلفية من أقوى معايير ترتيب المواقع فى محركات البحث. برجاء المزيد… مشكورين
ومع ذلك، هناك وكالات شرعية لبناء الروابط تستخدم استراتيجيات أخلاقية لا تتضمن شراء الروابط.
عندما تستجيب لطلب الصحفي بمعلومات قيمة، فإنك تزيد من احتمالية الحصول على رابط خلفي.
كم عدد الروابط التي أحتاجها للترتيب فى النتائج الاولى
تبادل الروابط : الانخراط في الربط المتبادل دون قيمة حقيقية.
من خلال التركيز على بناء روابط عالية الجودة من مصادر موثوقة، يمكنك تعزيز مصداقية موقعك وزيادة ظهوره في نتائج البحث.
محركات البحث تُقيم المحتوى الجيد من خلال عدد زيارات الصفحات والتي يتم معرفتها من خلال التحقق من الروابط، لذلك فإن أمر اكتشاف المحتوى الخاص بك بصورة أسرع بكثير في حالة الحصول على الروابط الخلفية من صفحات المواقع الأخرى.
"مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ"